- +90 543 159 50 50
- info@fibohealth.com
- من الإثنين إلى الجمعة: 8 حتى 6
- العربية
- من نحن
- العلاجاتBelirtilen tedaviler anlaşmalı olduğumuz hastanelerde uygulanmaktadır.
- دليل المريض
- المستشفيات
- اتصل بنا
العلاج الكيميائي لسرطان الغدد الليمفاوية، يُعتبر أحد الأساليب الرئيسية في معالجة الأورام الخبيثة في الجسم، كونه يهدف إلى تدمير الخلايا السرطانية أو إبطاء نموها؛ تعتمد فعاليته على نوع ومرحلة السرطان، مكان العلاج، وتوفر العلاجات المتطورة في تركيا، لا سيما في إسطنبول وأنطاليا، جعلت الدولة وجهةً مفضلة للمرضى من مختلف أنحاء العالم. *تشمل خطوات العلاج: مقارنة الأسعار، اختيار العيادة المناسبة، قراءة التقييمات السابقة، ومتابعة النتائج.*
تُعرف تركيا بقطاع طبي متطور ومتخصص في علاج الأورام، لذا يتجه إليها المرضى من مناطق مختلفة للاستفادة من خدمات طبية متكاملة وأسعار منافسة. لكن ما هو مدى تباين التكاليف وكيف يمكن تخمين أسعار العلاج؟
يشير المختصون إلى أن تكاليف العلاجات السرطانية في تركيا قد تكون أقل بنسب تتراوح بين 30% و50% بالمقارنة بدول أوروبا الغربية والولايات المتحدة. يرجع ذلك إلى انخفاض التكاليف التشغيلية ونظام الرعاية المصمم جزئياً لاستقطاب “السياحة العلاجية”. يظل المريض قادرًا على الحصول على مستوى عالٍ من الرعاية من دون أن يثقل كاهله بالمديونية؛ وهو عامل رئيسي في اختيار تركيا كوجهة للعلاج.
العلاج في اسطنبول يشهد تنوّعًا كبيرًا في الأسعار؛ لأنه تتواجد فيها نخبة واسعة من المراكز والمستشفيات. قد يبدأ سعر دورة واحدة من العلاج الكيميائي للغدد الليمفاوية من 1500 إلى 4000 دولار أمريكي تقريبًا، يشمل الدواء وجلسة الحقن مع الرعاية الطبية الأساسية، مع إمكانية ارتفاع التكلفة باختلاف درجة الإقامة (VIP) والخدمات الإضافية والكوادر الاستشارية المساعِدة.
من جهة أخرى، في أنطاليا، تُقدَّم “حزم علاجية” شاملة تشمل جلسات الكيماوي والاستشارات الدورية وبعض الفحوصات، ويمكن أن تكون الأسعار أدنى أو متقاربة مع إسطنبول. قد يدفع المريض ما بين 1000 إلى 3500 دولار للجلسة الواحدة تبعاً لصنف الأدوية المعتمد وتعقيد الحالة. وتوفّر بعض المستشفيات إقامة مريحة بجوار السواحل السياحية ما يمنح المريض فرصة التأهيل والنقاهة في جوٍ هادئ.
قد يبحث المريض أو عائلته عن معلوماتٍ بخصوص “مراكز العلاج في تركيا” المتخصصة في الأورام اللمفاوية وعلاجاتها الكيميائية.
ما الذي يميز العيادات التركية:
تجارب المرضى ومراجعتهم:
العلاجات المتاحة للنساء والرجال:
يخضع مريض سرطان الغدد الليمفاوية عادةً لمجموعة من الفحوصات قبل البدء بالبرنامج الكيميائي، ثم يتم تقييم التحسن بعد انتهاء كل مجموعة من الجلسات.
مع بدأ العلاج الكيميائي، قد تواجه بعض التأثيرات مثل تساقط الشعر وفقدان الشهية والضعف العام وأحيانًا تراجع مؤقت في مناعة الجسم. هذه التأثيرات تختلف قوتها بحسب نوع الدواء وجرعته وتفاعل المريض الشخصي. يتابع الطبيب باستمرار نتائج التحليل الدموية للكشف عن أي مضاعفات، مثل حدوث انخفاض حاد في الكريات البيضاء (Neutropenia).
كثيراً ما تتم مراجعة حجم الورم (أو الغدد الليمفاوية المتضخمة) عن طريق التصوير المقطعي أو الرنين المغناطيسي بعد كل مرحلة علاج أو اثنتين، لقياس فاعلية العلاج. إن ظهر انحسارٌ كبيرٌ للورم، يستمر الطبيب بالخطة المقررة؛ في المقابل، إن لم يبدِ الورم تجاوبًا، قد يستلزم تعديل نوع الدواء أو دمجه مع العلاج المناعي أو زرع النخاع.
بالرغم من أهمية العلاج الكيميائي لسرطان الغدد الليمفاوية في شفاء أو تحسين الوضع الصحي للمريض، يمكن أن تحدث جملة من التأثيرات الجانبية:
يمكن اتباع إجراءاتٍ عدة:
1. ما هي فعالية العلاج الكيميائي لسرطان الغدد الليمفاوية؟
2. كم يستغرق علاج سرطان الدم بالعلاج الكيميائي؟
3. كيف يمكن تحضير النفس للعلاج الكيميائي؟
يتم تنفيذ العلاجات المشار إليها في المستشفيات التي لدينا اتفاقيات معها
info@fibohealth.com
Konaklar Mah. Gökkuşağı Sok.
No:21 Beşiktaş / İSTANBUL
902122640069+
905431595050+
محتوى هذا الموقع هو لأغراض تثقيفية بحتة ولا يمكن أن يعد بديلاً عن الفحص الطبي.