- +90 543 159 50 50
- info@fibohealth.com
- من الإثنين إلى الجمعة: 8 حتى 6
- العربية
- من نحن
- العلاجاتBelirtilen tedaviler anlaşmalı olduğumuz hastanelerde uygulanmaktadır.
- دليل المريض
- المستشفيات
- اتصل بنا
الصدر المقعر هو حالة طبية تؤثر على شكل القفص الصدري، حيث يتم علاجها جراحياً لتحسين مظهر ووظيفة الصدر. يتحقق العلاج في تركيا بتكلفة مقبولة وباستخدام تقنيات حديثة، تشمل عملية الصدر المقعر عدة مراحل مثل التشخيص، التقييم الطبي، والجراحة النهائية؛ فيما بعد يمكن للمرضى مشاهدة نتائج الصدر المقعر الممتازة للتأكد من نجاح العلاج. بين المرضى يوجد اختلاف في العمليات حسب الحالة والرغبة الشخصية.
في بعض الحالات الشديدة أو عندما لا يتم تصحيح التشوه بالدعامة، يصبح جراحة تصحيح الصدر الخيار الأنسب. قد يستدعي التدخل الجراحي تعديل عظام القص والأضلاع، وربما توظيف قضبان معدنية أو شرائح تساعد على إعادة تشكيل الصدر. هناك عدة تقنيات جراحية معتمدة، ومن أبرزها:
الجراحة عادةً ما تُجرى لمن يعانون من تشوه ملحوظ ومزعج من الناحية الجمالية أو الوظيفية، مثل الذين لديهم قصر في التنفس أو يشعرون بألم منتظم. من المهم إجراء مشاورات مع جراح مختص وتقدير فوائد العمل الجراحي مقابل المخاطر المحتملة، إضافةً إلى وضع خطة نقاهة مناسبة بعد العملية.
يحرز كثير من المرضى تحسّنًا كبيرًا في مظهر الصدر بعد الخضوع للعلاج المناسب. في حالات التقويم بالدعامة، يمكن ملاحظة تغييرات تدريجية بعد عدة أشهر إلى سنة. أما الجراحة، فإن أثرها يكون فوريًّا في تغيير شكل الصدر، رغم الحاجة لبعض الوقت لتتعافى الأنسجة ويستقر الوضع الجديد.
حالات علاج ناجحة تظهر في صور “قبل وبعد” تُبيّن مدى تغيّر هيئة الصدر من بروز مزعج إلى شكل أكثر اتساقًا مع الخط المنحني الطبيعي للقفص الصدري. ترتبط النتائج النهائية بالتزام المريض بتعليمات الطبيب سواء في فترة ما قبل الجراحة أو بعدها، فضلًا عن التزامه بالتوصيات الخاصة بالعلاج الطبيعي أو تمارين التنفس.
تتفاوت تكلفة جراحة الصدر لعلاج الصدر الجؤجؤي باختلاف درجات التشوه ونوع الإجراء الجراحي أو التقويمي. بعض العوامل التي تؤثر في السعر:
بالنسبة للعلاج غير الجراحي (الدعامة)، قد تكون التكاليف أقل بكثير مما هو عليه عند الجراحة؛ إذ يتطلب الأمر تصنيع دعامة مخصصة قد تتراوح تكلفتها بين 1000 إلى 2000 دولار في بعض البلدان، ولكن في تركيا غالبًا ما تُعد التكلفة تنافسية وتتوفر خيارات بأسعار مقبولة نسبيًا.
قد يختلف السعر الإجمالي أيضًا تبعًا لما تقدمه العيادات من باقات علاجية. بعض المراكز قد توفر عروضًا شاملة تشمل:
بالإضافة إلى ذلك، هناك عيادات متوسطة المستوى قد تقدم أسعارًا أكثر توافقًا مع قدرات المرضى، لكن ينبغي على المريض التيقن من موثوقيتها ومقارنتها بالمراكز المتخصصة المعتمدة.
يروي العديد من المرضى الأجانب قصص نجاحهم مع العلاج في تركيا، خاصةً أولئك الذين عانوا من الصدر الجؤجؤي (الصدر الحمامي) بدرجة واضحة. يذكر كثيرون منهم جودة الرعاية الصحية العالية واحترافية الأطباء، إضافةً إلى توافر طواقم تمريض متعددة اللغات، تسهل التواصل والفهم التام للإجراءات اللازمة. بعض الشهادات أشارت إلى:
تحتاج الجراحة عمومًا إلى فترة نقاهة تتراوح بين أسبوعين إلى شهر، يختلف الأمر باختلاف تعقيد العملية. في حالات ارتداء الدعامة فقط، قد لا يحتاج المريض إلى الانقطاع عن أنشطته اليومية إلا في مرحلة التكيف الأولى. أمّا بالنسبة للجراحة، فإن بعض المرضى يستغرقون عدة أسابيع للعودة للأنشطة الكاملة، مع متابعة روتينية للتأكد من شفاء الجروح والتحقق من استقرار وضع عظمة الصدر.
تشير حالات علاج ناجحة إلى استعادة المرضى لقدرة تنفسية أفضل وحتى مشاركتهم في الأنشطة الرياضية بعد فترة وجيزة، خاصةً عند الالتزام بتعليمات الطبيب بخصوص الجلسات العلاجية الفيزيائية وتمارين التنفس. توضح قصص عديدة مدى رغبة المرضى في تشارك تجربتهم لتعريف الآخرين بأهمية التدخل المبكر عند ملاحظة علامات التشوه الصدري.
نعم، يمكن في بعض الحالات الخفيفة أو المتوسطة علاج الصدر الجؤجؤي (الصدر الحمامي) بواسطة دعامة تقويمية تُوضع على الصدر لفترات محددة يوميًا. يُحقق هذا العلاج غير الجراحي نتائج جيدة لدى الأطفال والمراهقين خاصةً، نظرًا لمرونة عظامهم ونموها المستمر. ولكن في حال عدم استجابة الحالة للدعامة أو كانت درجة التشوه كبيرة وتؤثر على التنفس أو تسبب ألمًا مستمرًا، يوصي الأطباء عادةً بعملية جراحة تصحيح الصدر.
مثل أي عمل جراحي، ينطوي التدخل الجراحي لتصحيح الصدر الجؤجؤي على بعض المخاطر؛ منها:
من المهم مناقشة الجراح للتعرف على كل التفاصيل والإجراءات الوقائية المتبعة للحد من هذه المخاطر.
ينبغي أخذ مجموعة من العوامل بعين الاعتبار:
info@fibohealth.com
Konaklar Mah. Gökkuşağı Sok.
No:21 Beşiktaş / İSTANBUL
902122640069+
905431595050+
محتوى هذا الموقع هو لأغراض تثقيفية بحتة ولا يمكن أن يعد بديلاً عن الفحص الطبي.